فلسطين ملك اليهود؟! معلومات غريبة ورهيبه - Youtube

July 8, 2024, 11:58 am
ادعية جميلة للاحباب

لازلت أذكر دفترها الأنيق الذي يحوي صورا للمسجد الأقصى وقادة المجاهدين هناك! كنا نقلبه ونسأل ببراءة من هذا ؟ كانت تجيبنا بلا ضجر ولا ملل.. كانت تشعرنا أنه يجب أن نتعلم.. كانت تغرس فينا حب فلسطين والإنتماء إليها.. تجعلنا نشعر أن الأقصى قريب منا.. وعندما كنا نأتي إليها مذعورين إبان أحداث الإنتفاضة الأخيرة ونخبرها بفظاعة ماشاهدنا كانت تقول: مسجد الأقصى يستحق.. القدس تستحق! فتطير قلوبنا هناك عاليا.. حيث الفداء.. حيث التضحية.. حيث الإرادة.. حيث الحق! ريال فلسطين - جريدة الوطن السعودية. لو كانت صاحبتنا هذه تفعل ذاك في زماننا هذا لصنفوها أنها من جماعة "كذا" ومن أنصار "كذا" وأنها كيت وكيت.. لكن هي في الحقيقة.. قضيتها فلسطين لا جماعة بعينها.. قضيتها فلسطين بلا تصنيفات تفرق ولا حقائق تدلس! فليتنا نعود كما كنا.. أو يكفون عنا كما كانوا.. إلى أولئك الأذلاء الذين انزووا في كهوف الخيانة وأشاروا بسباباتهم نحو المجاهدين أنهم هم السبب، بالله عليكم اعترفوا بخيانتكم وبموالاتكم لليهود وأريحوا أجيالنا الحرة من فساد رأيكم وتوجههكم العفن.. وأنت نعم أنت.. أما آن لك أن تهتم بقضية أقصاك الأسير.. أن تتعرف عليه.. أن تحفظ وده … أن تبحث عن أرض لك مسروقة هناك.. أن تبقي عروبتك كما هي.. بل أن تحكم عقد عقيدتك في قلبك جيدًا.. إنما الأقصى عقيدة.. لا تكن لعبة بيد الساسة يوهمونك أن قضية فلسطين سياسية يتعارك فيها فصيل دون فصيل أو ضد فصيل أو كما يقولون.. "لا أريد أن أفهم! "

  1. ريال فلسطين - جريدة الوطن السعودية

ريال فلسطين - جريدة الوطن السعودية

تقول شيرين لفرانس 24 "لم يقبل الأشخاص الذين التقيتهم الظهور في الفيلم إلا بشرط التحفظ على هوياتهم". وهو ما وفت فيه المخرجة فلا نرى منهم سوى الظهر أو الكتف، فإذا بنا أمام "أصوات بلا وجوه" تعكس واقع هذه الطائفة في لبنان التي تراكمت معاناتها ومخاوفها فجعلتها كالظلال العابرة في بلاد أنهكتها النزاعات الطائفية... وأضافت شيرين "فضلوا عدم الظهور للحفاظ على سلامتهم" وسألناها فيما إذا بقيت بعد انتهاء الفيلم على اتصال بهم فأجابت "طبعا لأن صداقتهم سبقت الفيلم. لا يمكنك دخول بيوتهم والحديث معهم إذا لم يكن لهم ثقة كبيرة بك. فالصداقة واجبة قبل المصلحة". والوصول إلى هؤلاء الأشخاص شكل أحد أكبر العوائق في رحلة الفيلم فقالت لنا شيرين "لا أحد يقول لك أنا يهودي! " وكتبت شيرين في "النهار" "كان السؤال الأبرز" هو "كيف سأتمكن من الوصول إلى القلة القليلة من اليهود الباقين في لبنان؟ تعبت وتحملت كثيرا ومرت أيام وشهور من دون نتيجة، إلى أن فقدت الأمل في الوصول إلى الشخص الذي رأيته مرة ولم أجده ثانية". وأكدت لنا المخرجة "لا يوجد اليوم في لبنان سوى حوالي 200 شخص من الطائفة اليهودية وإن كانت الأرقام غير محددة"، إذ تتحدث أرقام أخرى عن حوالي 60 أو 70 فردا.

وأكدت مصادر في السرايا أن السميري المطلوب لقوات الاحتلال كان في زيارة والدته حين حاصرته الدبابات الإسرائيلية، وأوضحت المصادر أن جنود الاحتلال اعتقلوا أفراد أسرته في حين انقطع الاتصال بالسميري ولم يعرف مصيره. وفي وقت لاحق انسحبت الدبابات الإسرائيلية من المكان في حين أكد شهود عيان أن قوات الاحتلال اعتقلت نجل السميري "معاذ" ووالد الطفلة أبو عكر. وفي ساعات فجر الاربعاء عثرت الطواقم الطبية على جثمان يوسف سليمان السميري ( 47عاما) على بعد عدة كيلو مترات من منزل والدته وقد أصيب بالرصاص في كافة أنحاء جسده وخاصة في الرأس. وذكر موقع يشع نيوز الاسرائيلي ان قوة من وحدة "ايغوز" طوقت منزل يوسف السميري الذي قام بدوره بإطلاق النار تجاه القوة التي قامت بتصفيته على الفور مع آخرين. وأفادت مصادر طبية في مستشفى "شهداء الأقصى" بمدينة دير البلح انه وصل اليها عدد من المصابين من أطفال ونساء، حيث عرف منهم: الطفل إياد سميري ( 10أعوام)، والطفل نادر أبو عكر ( 4سنوات)، والمسنة عليا السميري (70عاما)، ونادية بركة ( 30عاما)، وغادة السميري ( 19عاما) ووصفت جراحهم بالمتوسطة. من ناحية ثانية قرر المجلس الوزاري للشؤون الامنية والسياسية الإسرائيلي امس إصدار الأوامر الى الجيش والدوائر الامنية لتعمل على وقف اطلاق القذائف الصاروخية والصواريخ من الأراضي الفلسطينية باتجاه المستعمرات اليهودية المحاذية لقطاع غزة.