ديزني تفاجئ محبي فيلم &Quot;وحيد في المنزل&Quot; بجزء جديد - جريدة الغد

July 20, 2024, 9:52 am
تامين طرف ثالث اون لاين

لقد تغيرت أفلام الكريسماس إلى الأبد بعد صدور فيلم وحيد في المنزل في 16 نوفمبر 1990، في ذلك الوقت، تلقى الفيلم إصدارًا واسعًا بعد العرض الأول، وأصبح الفيلم ظاهرة فورية. حطم الفيلم شباك التذاكر ولا يزال كلاسيكي حتى يومنا هذا، فلا يكاد يمر عيد الميلاد دون مشاهدة هذا الفيلم الدافىء المليء بالمغامرات الشيقة. من المؤكد أن الوقت يمر بسرعة، حيث يبلغ عمر الفيلم الآن 31 عامًا، تغيرات كثيرة حدثت خلال 31 عامًا، كما يتضح من حياة الممثلين وطاقم العمل.. ماكولي كولكين ولد ماكولي كولكين في 26 أغسطس 1980، وكان عمره 10 سنوات فقط عندما تم إصدار الفيلم، أصبح عمر كولكين الآن 41 عامًا، وبعد فترة توقف طويلة، عاد كولكين إلى التمثيل. في عام 2021، قام بدور ميكي في الموسم العاشر من مسلسل قصة الرعب الأمريكية، كما أنه بدأ بإستضافة بودكاست ​​بعنوان آذان الأرنب، في 5 أبريل 2021. رحب كولكين وصديقته بريندا سونغ بابن اسمياه داكوتا سونغ كولكين. جو بيسكي لعب جو بيسكي دور البطولة في بعض أكثر الأفلام شهرة في كل العصور، كان عام 1990 بالتأكيد عامًا مهمًا، حيث ظهر بيسكي في فيلم الجريمة Goodfellas وفيلم الكوميديا Home Alone الذي تم إصداره بفارق شهرين فقط.

فيلم وحيد في المنزل 3مترجم

-(الجزيرة نت)

ولمحبي الأجزاء الأولى من الفيلم، يشارك في الجزء الجديد ديفين راتراي -الذي لعب دور الأخ الأكبر باز صانع المشكلات والمكائد لأخيه كيفين- لكن من غير المؤكد حتى الآن ما إذا كان بطل الأجزاء الأولى ماكولاي كولكين سيظهر في الجزء الجديد. السيناريو من كتابة ميكي داي وستريتر سايدل استنادا إلى السيناريو الأصلي لجون هيوز، والفيلم من إخراج دان مازر. مغامرات حفرت في الذاكرة تدور أحداث الفيلم الأصلي "وحيد في المنزل" -الذي عرض لأول مرة عام 1990 وقام بدور البطولة ماكولاي كولكين- حول الطفل كيفين البالغ من العمر 8 سنوات فقط، الذي تركته عائلته عن طريق الخطأ في المنزل وحده، ثم سافرت لقضاء عطلة عيد الميلاد بعيدا عن مدينتهم، وهو الأمر الذي يستغله لصان غبيان يخططان للهجوم عليه وسرقة المنزل. ويظهر ذكاء كيفين ودهاؤه غير المتوقع من طفل في هذا السن الصغير، ويبدأ في تنفيذ العديد من الخطط والمكائد لهذين اللصين لمنعهم من سرقة البيت، لتمتزج الأحداث في إطار كوميدي وتشويقي. وحقق الفيلم أرباحا عالمية تقارب نصف مليار دولار، بالرغم من أن ميزانيته 17 مليون دولار فقط، ليصبح واحدا من أشهر الأفلام بين فئات عمرية متنوعة، رغم بساطة قصته وأحداثه وصغر سن بطله.