من الحاجات الأساسية للسلع والخدمات:

July 8, 2024, 2:40 pm
الرصاصي للعطور جدة
مرحلة تقييم المشروع قبل التنفيذ تشمل العديد من الجوانب، ومنها: تقييم الماديات للمشروع، والناحية التجارية والاقتصادية، ويختلف التقييم بعد التنفيذ عن التقييم قبل التنفيذ، رغم أن المقياس المستخدم واحد بعد التنفيذ وتستعمل القيم الصحيحة، بينما قبل التنفيذ تستخدم القيم التقديرية، وبهذا يتم التعرف على نقاط الضعف، أو مسببات المشاكل التي اعترضت سير المشروع، والعمل على إيجاد حلول لها، والاستفادة منها في تحسين حال المشروع. عناصر المشروع التكاليف، أو الاستثمارات، أو مدخلات المشروع. المنافع، أو العوائد، أو منتجات المشروع، أو مخرجات المشروع مدة زمنية تمثل العمر الفعلي للمشروع. أسباب عدم نجاح المشروع دراسة جدوى غير جيدة، وتتسم بعدم الدقة. تقدير تكاليف المشروع بأقل من القيمة الحقيقية. وضع جدول يضمن النجاح لتنفيذ المشروع، ولا يضع في عين الاعتبار التأخر في قيام المشروع. خطوات البدء بمشروع - موضوع. التقدير الخاطئ لناتج المشروع أو الأسعار. المبالغة في تقدير عوائد المشروع. أخطاء يجب الابتعاد عنها: عدم وجود ميزانية محددة وموضوعة مسبقاً، والوقوع في شرك الديون المتراكمة: في مراحل التخطيط المسبق للمشروع عليك تحديد الأفكار والتفاصيل المالية الخاصة بمشروعك، ثم قم بتحديد حجم المال الذي تريده للقيام بتنفيذ المشروع في الحقيقة، وكم من المال الذي تحتاجه في القريب العاجل والمدي المتوسط؟ عدم وجود استراتيجيات التسويق والترويج للسلع والخدمات المنتجة: من العيب الصريح أن تقوم شركة أو مؤسسة بإنتاج سلع وخدمات بجودة ممتازة، ولها نقاط قوة متعددة قادرة على منافسة الكثير من المنتجات العالمية ذات العلامة التجارية المعروفة، دون أن تجد آليات تسويق جيدة قادرة على ترويجها في سوق العمل.
  1. خطوات البدء بمشروع - موضوع

خطوات البدء بمشروع - موضوع

لأن الاقتصاد العالمي لا يحتاج بعد إلى نسبة متزايدة من المستهلكين ذوي الديون الكبيرة، هذا يضر الاقتصاد ويعرقل تطوره الذي يعاني من الكثير من المشاكل الأخرى.

تصاعدت بصورة واسعة جداً الحملة ضد وزير المالية والاقتصاد الوطني الدكتور جبريل إبراهيم على ضوء معاناة المواطنين من ارتفاع أسعار السلع والخدمات، وتفاقم مستويات الفقر والعوز، وعجز المرتبات والأجور عن تغطية الحاجات الأساسية للمواطن السوداني. ينعى الكثيرون على وزير المالية عدم تدخله وشركة توزيع الكهرباء تزيد قيمة استهلاك الكهرباء، وشركات توزيع المواد البترولية تزيد أسعار المحروقات، والمطاحن تزيد أسعار الدقيق، ووزارة الصحة تفرض رسوماً على العديد من خدماتها، وخطوط الطيران والحافلات تزيد من أسعارها وغير ذلك من زيادات في مختلف السلع والخدمات. لقد كانت نتيجة كل هذه الزيادات معاناة كبيرة من غالبية المواطنين في الحصول على هذه السلع والخدمات المهمة. ولكن يبرز هنا السؤال المنطقي؛ هل أسعار هذه السلع والخدمات تمثل القيمة الحقيقية لها؟ وبأي معيار يمكننا قياس ذلك؟ الإجابة واضحة وسهلة بالنسبة لسلع الاستهلاك المباشر مثل سعر دقيق المطاحن، أو سعر ليتر البنزين أو الجازولين. حيث نحسب قيمة السلعة من المنبع، ونضيف لها رسوم الشحن والتأمين وأرباح الموزِع. في حين أن الإجابة أكثر تعقيداً فيما يلي أسعار الخدمات مثل الكهرباء ورسوم المستشفيات، حيث يدخل في الحساب بالإضافة للأسعار الأولية للمدخلات كفاءة التشغيل.