نقاوم ما نحب ونتحمل ما نكره

July 20, 2024, 10:51 am
عبارات عن الاعتذار

ما رأيك في مقولة الدكتور مصطفى محمود: 'نقاوم ما نحب ونتحمل ما نكره'؟ - Quora

  1. الكلمتين دول هما كل الدنيا_نقاوم ما نحب ونتحمل ما نكره #الدكتور#مصطفى #محمود - YouTube
  2. جريدة البلاد | الحياة بين ألم الحرمان و ملل الإشباع
  3. قال تعالى : "وانذر عشيرتك الاقربين" | مقالات منوعة | وكالة أنباء سرايا الإخبارية - حرية سقفها السماء

الكلمتين دول هما كل الدنيا_نقاوم ما نحب ونتحمل ما نكره #الدكتور#مصطفى #محمود - Youtube

بقلم: الشيخ سعود بن زهير في القرآن طالوت يقول لجنوده أثناء الزحف ( ان الله مبتليكم بنهر فمن شرب منه فليس مني ومن لم يطعمه فإنه مني إلا من اغترف غرفة بيده فشربوا منه الا قليلا منهم) ربط الله الانتصار في المعركة في الانتصار على النفس ؛ وبرغم العطش لا تشربوا فإذا اشتد العطش كثيرا اشربوا غرفة بيدكم فماذا كانت النتيجة؟ ان غالبيتهم شربوا وقليلا منهم لم يشربوا؛ وهؤلاء القلة القليلة هم في كل عصر شعارهم نقاوم ما نحب ونتحمل ما نكره؛ وهاتين الكلمتين فيهما النجاة. وهؤلاء القلة خلق الله الدنيا كلها لكي يفرزهم، يفرز هؤلاء القلة من الكثرة خلق الدنيا لكي يفرزهم ولكي يفرد لهم جنات كرمه في الاخرة لان هؤلاء القلة هم اهله الذين هم اهله اما الباقي فهم حطب الشهوات في الدنيا وحطب النار في. الآخرة. ربنا اجعلنا ممن نقاوم ما نحب ونتحمل ما نكره. وكما اعلمتكم في مقالي السابق عن اهمية القبيلة والعشيرة في النصر والفلاح دنيا وآخرة مدعما بذلك آيات الله وقول رسوله وسنة صحابته الا انه لا تزال رغبات البعض وارادتهم تعارض هذا الفكر ذلك أن الارادة والرغبة تعلو على الحقيقة والمنطق والحجج بل هي تسخر العقل لاغراضها ، عندما تريد شيء تبدأ بتبريره.. لان.. ولكي.. وحيثما وتسخر العقل لكي يخدم ارادتك وعندما تزهد هذا الشيء ولا تريده تبدأ من جديد تفبرك منطق ثاني.. لكي.. ولأن.. وحيثما وتسخر العقل لكي يخدم ارادتك الجديدة.

جريدة البلاد | الحياة بين ألم الحرمان و ملل الإشباع

نقاوم ما نحب ونتحمل ما نكره | مصطفى محمود - YouTube

قال تعالى : &Quot;وانذر عشيرتك الاقربين&Quot; | مقالات منوعة | وكالة أنباء سرايا الإخبارية - حرية سقفها السماء

الكلمتين دول هما كل الدنيا_نقاوم ما نحب ونتحمل ما نكره #الدكتور#مصطفى #محمود - YouTube

الحياة باختصار تكمن في مفهومين عظيمين: نقاوم ما نحب، ونتحمل ما نكره. وفلسفة الوجود يختصرها الفيلسوف شوبنهاور في هذه العبارة حيث تتأرجح الحياة بين: الم الحرمان ،وملل الإشباع. اذن وجع الحياة لا ينتهي، إن كنت جائعا لمال أو حب أو شهرة أو جنس فأنت تتألم ،وان كنت متخما بالمال و الشهرة والجنس والحب والمناصب فأنت تتألم. ما هو الحل اذن؟ الانتماء للمطلق، وهو الله، وتقليل أهمية كل ما في الوجود على انه تافه، وقد يزول بلحظة من اللحظات. المال ينفد. الحب قد يتحول الى كره. الشهرة قد يخطفها منافس فلا يمكن ان تكون فتى الشاشة الأول على طول الخط، والمنصب لابد تفهم أتى لك وسيذهب لغيرك ووحده الله الباقي. هذه النظرية استخلصها من فلاسفة كانوا ملحدين، فتحولوا الى الإيمان. أنا لا أبيع مواعظ! انا اتحدث من موقع تجربة فلسفية واريكيولوجية للتاريخ، وبعد قراءة متعمقة في علم السوسيولوجيا وعلم النفس أن الخلاص والاطمئنان القلبي الاستسلام لقوة مطلقة، وهي الله. ان معرفة الله بالعلم و القراءة المتأنية للوجود والظواهر الكونية و التعمق في الطبيعة والحياة ترفع الاطمئنان النفسي وتقلل أهمية أي شي في الوجود. أقول تقليل وليس إلغاء أو الكفر به.

يقول الخليفة الثاني عمر بن الخطاب (رض): "اعتزل ما يُؤذيك". صحيح الذكريات صعبه، كما يقول محمود درويش "الشي السيئ يفتك بالذاكرة أكثر من الشيء الحسن". لكن يبقى بيدك أنك تستطيع تغيير حياتك وتحمل الوجود واصطناع السعادة. الفرح لا يطرق بابك اذهب وانتزعه بقوة. ‏