ملخص نظريات التعلم Pdf| مقارنة بين نظريات التعلم عرض+ فيديو

July 20, 2024, 11:05 am
الماء و النار

2 – نموذج التعلم بالمحاوله و الخطأ أو السلوكيه الجديدة و تصنف ضمن النظريات السلوكيه الترابطيه ، و تعرف ايضا بالتعلم بالاختيار و الربط. طور افكارها عالم النفس الأمريكى ادوارد "تورندايك" ، انطلق من تجارب المتاهات و الأقفاص، خصوصا تجربه القط الجائع في قفص يحتوى على رافعه تمكنة من الخروج لأكل السمك. ملخص نظريات التعلم - مدونة المناهج السعودية. لم يعترض "تورندايك" على قوانين نظريه الإشراط الكلاسيكى الا انه يري ان تفسير الارتباطات بين المؤثرات و الاستجابات و فق ذلك المبدا غير كاف، وصاغ مبادىء تفسير عملية التعلم: 1 – تشكيل الارتباطات يتم و فق مبدا المحاوله و الخطأ 2 – قانون الأثر 3 – قانون المران او التدريب 4 – قانون الاستعداد 5 – قانون انتشار الأثر. ملخصات نظريات التعليم كيف يصبح العلم نظريات التعلم 1٬186 views

ملخص نظريات التعلم - مدونة المناهج السعودية

ويمكننا تلخيص أهم مبادئ التعلم في النظرية الجشطالتية في: اعتبار الاستبصار شرط التعلم الحقيقي ،حيث إن بناء المعرفة واكتساب المهارة ليس إلا النتيجة المباشرة لإدراك الموقف واستبصاره؛ الفهم وتحقيق الاستبصار يفترض إعادة البنية ، وذلك بالفعل في موضوع التعلم بتفكيكه و تحليله و إعادة بنائه؛ التعلم يقترن بالنتائج، إذ حسب كوهلر النتائج ما هي سوى صيغ الضبط و التعديل والتقويم اللازمة للتعلم؛ الانتقال شرط التعلم الحقيقي ، ذلك أن الحفظ والتطبيق الآلي للمعارف تعلم سلبي؛ الاستبصار حافز داخلي قوي ، والتعزيز الخارجي عامل سلبي: الاستبصار تفاعل إيجابي مع موضوع التعلم. 3) نظرية التعلم البنائية:(بياجي) تعتبر نظرية التعلم البنائية ( أو التكوينية) من أهم النظريات التي أحدثت ثورة عميقة في الأدبيات التربوية الحديثة خصوصا مع جان بياجي، الذي حاول انطلاقا من دراساته المتميزة في علم النفس الطفل النمائي أن يمدنا بعدة مبادئ ومفاهيم معرفية علمية وحديثة طورت الممارسة التربوية. المفاهيم المركزية لنظرية التعلم البنائية: مفهوم التكيف: التعلم هو تكيف عضوية الفرد مع معطيات وخصائص المحيط المادي والاجتماعي عن طريق استدماجها في مقولات وتحويلات وظيفية، والتكيف هو غاية عملية الموازنة بين الجهاز العضوي ومختلف حالات الاضطراب واللاإنتظام الموضوعية أو المتوقعة والموجود في الواقع، وذلك من خلال آليتي الاستيعاب والتلاؤم.

ويعرفون التعلم بأنه "تغير في سلوك الفرد"، فهم يركزن على النتيجة فقط رغم أنها لا يمكن أن تكون معيارا كافيا على حدوث التعلم، فقد تحصل على شهادة في تخصص ما دون أن تتمكن منه حق التمكن. فالخطأ الذي سقط فيه السلوكيون هو تركيزهم على النتيجة أو السلوك وتجاهل العمليات الذهنية الداخلية، فهم لا يناقشون ما يحدث بين المثير والاستجابة بل يقفزون مباشرة إلى الحديث عن النتيجة، ومرد هذا الخطأ راجع إلى كون تجاربهم قد اقتصرت على الحيوانات دون البشر ثم أسقطوا نتائج تجاربهم على الإنسان، فماثلوا بين الظاهرة الحيوانية والظاهرة الإنسانية. على أنقاظ هذه النظرية ظهرت نظرية جديدة وهي النظرية البنائية. النظرية البنائية (بياجي) يرى البنائيون بأن المعارف تبنى داخليا وذاتيا من طرف المتعلم، كما أنهم يركزون على العمليات الذهنية الداخلية خلافا للسلوكيين. فالنموذج البنائي يقوم على وضع المتعلم في "وضعية مشكلة" تخلق لدى المتعلم نوعا من اللا توازن المعرفي مما يجعله يحس بعدم كفاية ما يملك من معارف فيَخلق لديه حافزا للتعلم والبحث عن الحل، بعدها يمر إلى عمليتي " الاستيعاب والمواءمة أي استيعاب المعرفة ومواءمتها مع معارفه السابقة، عندما تجح هذه العملية نصل إلى "حل المشكل" مما يعيدنا إلى حالة التوازن المعرفي.