تكية ام على موقع

July 8, 2024, 3:27 pm
مسند قدم للمكتب
وتستقبل تكية أم علي في شهر رمضان المبارك وخلال العام جميع أوجه التبرع مثل الزكاة والصدقات والوجبات وكفالات الأسر والطرود العذائية والذبائح التي تقوم بدورها بدعم برنامج الدعم الغذائي المستدام للأسر الأشد فقراً. ويمكن التبرع عن طريق الاتصال على الرقم 064900900 أو التبرع عبر الموقع الإلكتروني او من خلال تطبيق الهاتف الذكي الخاص بتكية أم علي عن طريق البحث عن TUA أو زيارة مواقع تكية أم علي المنتشرة في المراكز التجارية.
  1. تكية ام على الانترنت

تكية ام على الانترنت

وتعد تكية أم أيضا أول منظمة غير حكومية لتقديم الدعم الغذائي المستدام من خلال توزيع الطرود الغذائية وتقدم وجبات ساخنة بالإضافة إلى توفير المساعدات الغذائية الإنسانية إلى المحتاجين في الأردن. تصور في الأصل من قبل صاحبة الجلالة الراحل الملكة علياء أكثر من 39 منذ سنوات، تكية أم مستوحاة من المفهوم الإسلامي للتوفير الغذاء للمحتاجين وتحمل المسؤولية الاجتماعية لهم. من خلال هذا المشروع، لا تزال صاحبة السمو الملكي الأميرة هيا بنت الحسين يدم طويلا، إرث والدتها بعد الغني. من نحن | تكية أم علي. يقع المقر الرئيسي لتكية أم في قلب العاصمة الأردنية، عمان. بدأ التشاور بشأن إنشائها في 2002، في حين بدأ البناء في 2003 واكتمل في العام التالي. التي تكية أم عملياتها مع رؤية واضحة وهدف مخصص، والقضاء على الجوع بشكل رئيسي من خلال مختلف برامج مساعداتها الغذائية وتلبية الاحتياجات الغذائية للأسر التي تعيش في فقر مدقع. مباشرة بعد بدء العمليات التي تكية أم أنشطة البحوث الاجتماعية في 2005، وبعد ذلك في وقت لاحق من العام افتتاح برنامج التغذية اليومي الذي يضمن توفير ما يصل إلى 350 وجبات الطعام اليومية لأبناء السبيل في مقره. وفي الوقت ذاته، شرعت في تقديم الطرود الغذائية الشهرية لتلك الأسر التي تعيش في فقر مدقع.

في العام الحالي، ومع عودة موائد الرحمن، لم تزر سعدية التكية في الاسبوع الأول من رمضان سوى مرة واحدة، وتقول "كنا عشان نوصل التكية، نستخدم مقعدين بالباص أنا وأولادي وندفع نص دينار أو سبعين قرشا. الآن المواصلات سعرها ارتفع والاولاد كبروا وكل واحد بحاجة لكرسي منفرد. ماعاد ينفع نقعد على كرسيين بس". "تكية أم علي" تكافح الجوع بدعم 20 ألف أسرة تعاني - الفقر الغذائي - فيديو - جريدة الغد. باشرت سعدية قبل فترة البحث عن سكن قريب من التكية، لتوفير كلفة المواصلات، لكنها تخوفت من فكرة نقل السكن، خصوصا أنها تشعر بارتياح في منطقة سكنها الحالية التي تضم مزيجا من السكان الأردنيين، السودانيين، الصومالين واليمنيين. تقول "في الحي كلنا ظروفنا صعبة. بس روح الناس حلوة وكلنا قلوبنا عبعض". السمة الغالبة للقادمين الى موائد الرحمن، أنهم يأتون كمجموعات، عائلات مكونة من الأم وأطفالها، او أشقاء واقارب وأصدقاء، لكن في إحدى زوايا القاعة، تجلس الشابة ريم (27 عاما) تأتي ريم الى التكية، لتشعر بأجواء الشهر الفضيل، ومن ضمنها مشاركة الآخرين وجبة الطعام. ريم فتاة يتيمة الأب والأم، وتقيم مع زوجة والدها، تقول "ما عنا قرايب بعمان. بحب أجي هون عشان أفكر مع الناس، مع انه ما عندي أصدقاء من اللي بيجوا يفطروا، بس الفطور مع الجماعة غير، بحب جو رمضان بالتكية".