5 طرق لتعليم الاطفال على الذكاء العاطفي - Youtube

July 20, 2024, 7:41 am
حبوب دافلون للبواسير

كيف ننمي الذكاء العاطفي عند الأطفال؟ 1. عرِّف الطفل إلى التعابير الحركية ونبرات الصوت المرافقة لحالات الغضب والحزن والفرح: سيتعلَّم الطفل أن يميِّز بين كل حالة، وسيكتشف الحركات الجسدية ونبرة الصوت لكل حالة. 2. شجِّع الطفل على القراءة لتنمية ذكائه العاطفي: ويتم ذلك من خلال تشجيع الطفل على قراءة القصص ذات المغزى ؛ حيث تساعد هذه القصص على استخلاص الحكمة والعبرة وهذا ما يُنمِّي ذكاءه العاطفي. 3. امنح هامشاً من الحرية للأطفال لكي يعبِّروا عن مشاعرهم: أنصت لكل ما يقوله طفلك ولا تعترضه، وحاوِل أن تفهم ما يريد أن يقوله؛ فحرية التعبير ستضمن تنمية الذكاء العاطفي، وستساعده على اكتشاف الرأي الصحيح. 4. اسمح لطفلك أن يجرِّب كل شيء: بالتجربة فقط سيتعلَّم الطفل أن يميِّز بين الخطأ والصواب وبين الشر والخير، فكل هذه الأمور ستؤثِّر فيه، وستعلِّمه كيف يختار وكيف يقرِّر. 5. حاوِل أن تُنمِّي شخصية طفلك من خلال اكتشاف الأشياء التي يفضلها الطفل، ثم اعمل على تنميتها: مثلاً إذا لاحظتَ أنَّ طفلك يحب الموسيقا، قم بتدريبه على العزف، وإذا لاحظتَ أنَّه يحب الرسم، علِّمه أصول الرسم. 6. علِّم طفلك أن يتفاعل مع محيطه وشجِّعه على الانخراط مع أقرانه: إذا لاحظتَ أنَّ طفلك يحب العزلة، قم بتسجيله في الأندية الرياضية، أو ادفعه للمشاركة بالأنشطة المختلفة؛ لتسمح له بالانخراط مع مجتمعه.

تنمية مهارات الذكاء العاطفي عند الأطفال

شاهد بالفيديو: 8 طرق لاستثمار الذكاء العاطفي في كسب محبة الناس سلوكات تجعل ابنك غبياً عاطفياً: 1. التجاهل والإهمال: يميل معظم الأهالي إلى عدم الاهتمام بأحاديث أولادهم، كأن يستمر الأب في تصفح وسائل التواصل الاجتماعي بينما يتحدث ولده إليه، دون أن يبدي الاهتمام الكامل والإصغاء والتواصل البصري الهام. 2. التهوين أو التهويل: قد يميل الأهل إلى التهاون الشديد بمشاعر الولد لدرجة إنكار وجودها، أو يميلون إلى تضخيم موقف ما يتعرَّض إليه ولدهم بطريقة مبالغ فيها؛ فعلى سبيل المثال: إن سقط الابن على الأرض، فقد تكون ردة فعل الأم هيستيرية، ممَّا يجعل الطفل يميل إلى تضخيم الأمور عندما يكبر، ويبعده عن التوازن والمنطقية، ويخلق طفلاً مضطرباً نفسياً. 3. تقديم النصائح والحلول: لا يرغب الأطفال في سماع النصائح والحلول الجاهزة، الأمر الذي يعطل لديهم مهارة التحليل والربط للوصول إلى النتيجة؛ لذا عوضاً عن اتباع أسلوب التلقين والمعلومات الجاهزة، اترك المجال لابنك لكي يبدع ويسأل نفسه ويكتشف النتيجة لوحده، الأمر الذي يبني لديه شخصية ذكية عاطفياً وقادرة على التحليل واتخاذ القرارات. يحتاج الطفل إلى مَن يحس بمشاعره ويقدِّرها، لا إلى مَن يحول القضية إلى نصائح وتعليمات وأوامر؛ فعلى سبيل المثال: عندما يأتي طفلك شاكياً إليك خسارته في لعبة الشطرنج، أصغِ إليه، وتقبَّل مشاعره، ولا تحاول تحويل الأمر إلى حكم وعِبر.

فقد أثبتت العديد من الدراسات أن أسلوب الآباء في معاملة أطفالهم له آثار عميقة باقية في حياة الطفل العاطفية، فبقدر ما يسود الانسجام بين الأبوين من جهة وبين الأبناء من جهة أخرى بقدر ما تتوافر إمكانيات النمو العاطفي السليم للطفل، وعلى العكس من ذلك فإن الخلافات والمشاكل الأسرية تصنع طفلاً يعاني من مشكلات نفسية واجتماعية، بما في ذلك القلق، العدوان، انخفاض تقدير الذات، الفشل في تكوين صداقات، انطوائياً أو قد يصبح طفلاً مشاكساً يأخذ حقه دائماً باليد والصوت العالي. كما أن الأمهات اللواتي يتمتعن بذكاء عاطفي مرتفع يكون لدى أطفالهن قدرة كبيرة من الكفاءة الاجتماعية والتعامل مع المواقف الاجتماعية، ولعل من أهم الوسائل التي يُمكن أن تلجأ لها الأمهات لتنمية مهارات الذكاء العاطفي لديهن القراءة والإبحار في الموضوع. عدم تجاهل مشاعر الطفل والنظر إلى خوفه وقلقه على أنه تافه وليس له مبرر وسينتهي من تلقاء نفسه لكن من الأفضل السماح للطفل أن يعبر عن مخاوفه وقلقه ومساعدته على تجاوزها مما يساعد على تنمية مشاعر الثقة والشعور بالأمان لديه، ومساعدته أيضاً على تسمية مشاعره على سبيل المثال: الشعور بالسعادة يمكن أن يعبر عنه بسعيد، مسرور، مبتهج، وفي المقابل الحرص على إظهار الأبوين مشاعرهم الحقيقية والتعبير عنها أمام الطفل في المواقف المختلفة.

5 طرق لتعليم الاطفال على الذكاء العاطفي - Youtube

• تدريب الطفل على الإحساس بالآخرين، وتقمص شخصياتهم، والتحلي بالمهارات اللازمة التي تمكنه من حل مشكلاتهم. • التنسيق وتنظيم الحلول، ولا بأس من تكرار الحلول؛ لأن التكرار سيؤدي لتعديلها، وأحد الطرق الفعالة في تعليم الطفل التعامل مع المواقف المختلفة، بأن يقسمها إلى ثلاث ألوان مثل إشارة المرور؛ الأحمر يقف ويفكر ويضع الاحتمالات، الأصفر التفكير في احتمالات التصرف، الأخضر يختار التصرف الصحيح؛ وبالتالي سوف يتعلم التصرف المقبول والغير مقبول. • الاعتماد على القراءة لتنمية الذكاء العاطفي، من خلال تشجيع الطفل على قراءة القصص ذات المغزى، والتي تساعد على استخلاص الحكمة والعبرة. • منح الطفل مساحة للتعبير عن مشاعره وآراءه، والانصات لكل ما يقول، وعدم اهمال ما يقول مهما كان سخيفاً، ومحاولة فهم كل ما يقول لأن حرية التعبير تضمن تنمية الذكاء العاطفي. • تعليم الطفل التفاعل والانخراط في المجتمع ومع أقرانه، كأن يتم تسجيله في الأندية الرياضية أو الاشتراك في الأنشطة المختلفة.

قوِ علاقته مع ربه بتعليمه الروحانيات كالصلاة والزكاة وومعاملة الناس بالتي هي أحسن، خذه معك لدار العبادة. علمه ممارسة هواياته ، وممارسة الرياضة وتمرينات الاسترخاء ليفرغ مشاعره السلبية وليتخلص من السلوكيات السلبية التي قد ترافق التعبير عن هذه المشاعر أحياناً. اقرأ له القصص ، واشرح له مشاعر الشخصيات، وكذلك اشرح له هذا عندما يشاهد التلفاز، ودعه ينتبه للغة الجسد ونبرة الصوت. علمه التسامح والعفو عند المقدرة ، وعلمه أن يلتمس الأعذار دائماً، وأن يضع نفسه مكان الآخر ويتسامح معه. دعه يعرف نقاط قوته ويستغلها، ونقاط ضعفه ويعمل جاهداً على إصلاحها. دعه يحدد أهدافه ويخطط لتحقيقها. دعه يجرب ويخطأ ليتعلم من كيسه. ساعد المحتاجين كوسيلة لبناء التعاطف، فخذه معك عندما تأخذ الطعام للجار المريض مثلاً. [1،2،3] اقرأ أيضاً على حِلّوها طرق تنمية الذكاء العاطفي من خلال النقر هنا يتحلى الطفل الذكي عاطفياً بعدة مهارات تدل على ذكائه العاطفي، وتبشر بأنه سينعم بمستقبل حافل بالنجاحات على جميع الأصعدة... منها: الوعي الذاتي: كأن يعرف الطفل ما يميزه ويستغله، ويعرف كذلك نقاط ضعفه؛ فهناك أطفال يعلمون أنهم لو "تدلعوا" على أهلهم وسحروهم بنظراتهم فإنهم سيحصلون منهم على ما يريدون، وتفعل الكثير من الفتيات هذا مع آبائهن، صحيح أن هذا التصرف لا يعجبنا ولكنه دليل على الذكاء العاطفي.

الذكاء العاطفي عند الأطفال - سطور

إن إكساب الطفل هذه المهارات يُمكّنه من تبني موقف إيجابي من الحياة، وإدارة الصراعات بطريقة إيجابية، وإدارة العواطف السلبية وتجنب تأثيرها المدمر، كما يسمح ببناء علاقات أفضل مع المجتمع المحيط.

فبدل أن يختار من مشاعره ما يريحه نفسيا تجده يختار ما يجعل أهله يستجيبون لطلباته وينصاعون لأوامره ويطلبون سعادته. الإستجابة لغضب الطفل وصراخه مثلا بإعطاءه شيء ليس من حقه أو السماح له بممارسة خطأ مراعاة لمشاعره يجعله بطيء التكيف مع متغيرات الحياة فيطيل حزنه ويصبح غير قادر على ضبط غضبه وغير قادر على التعايش مع أقرانه خارج بيئة البيت. يجب أن نعرف أن أفضل وأسهل وأسرع عمر لاكتساب المهارات المتعلقة بالمشاعر مثل مهارة ضبط الإنفعالات أو إدارة الغضب أو الرضى بالواقع، هو عمر ما قبل المدرسة (السبع سنوات الأولى) ومن فاته اكتساب هذه المهارات في هذا السن يصعب عليه اكتسابها فيما بعد. دعوهم يمارسون ذكاءهم العاطفي ليكبر معهم إن شاء الله.