اهداف حركه عدم الانحياز في الحرب البارده

July 5, 2024, 7:50 am
كفر جوال ايفون

# *** # عن أبي ذر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( إن ناسا من أمتي سيماهم التحليق يقرؤون القرآن لا يجاوز حلوقهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية هم شر الخلق والخليقة)). رواه مسلم # *** # روى الطبراني في الكبير عن معقل بن يسار قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( لأن يطعن في رأس رجل بمخيط من حديد ، خير له من أن يمس امرأة لا تحل له)) # *** #

  1. ظروف نشأة حركة عدم الانحياز ودورها في قضايا التحرر | المرسال
  2. من أهداف حركة عدم الإنحياز إحترام حقوق الإنسان - كنز المعلومات

ظروف نشأة حركة عدم الانحياز ودورها في قضايا التحرر | المرسال

مفهومه: هو موقف حيادي تتخذه دولة او مجموعة دول تجاه الصراع القائم بين المعسكرين الشرقي والغربي و هذا لا يعني العزلة و السلبية و الابتعاد عن المشاكل الدولية بل يقوم اساسا على الايجابية والعدالة و محاولته للتوفيق و تقريب وجوهات النظر المختلفة و حل المشاكل الدولية بالطرق السلمية. مبادئها: - الرفض لسياسة الاحلاف العسكرية وتسابف نحو التسلح - تبني سياسة التعايش السلمي - احترام المواثيق الدولية والمعاهدات الدولية - احترام سيادة الدول واستقلالها واستقرارها - احترام حق الشعوب في تقرير مصيرها - عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول - رفض سياسة استخدام القوة لحل النزاعات الدولية - التنديد ( الاستنكار والرفض) بسياسة التسلح وتكوين الأحلاف العسكرية.

من أهداف حركة عدم الإنحياز إحترام حقوق الإنسان - كنز المعلومات

2- مؤتمرات عدم الانحياز يُعد مؤتمر باندونغ (1955م) ، الذي عقد في إندونيسيا بمشاركة (26) ست وعشرين دولة أسيوية وأفريقية، الخطوة الأولى لظهور حركة عدم الانحياز، وقد حاولت هذه الدول وضع سياسة مشتركة لتحريرها من التبعية السياسية والاقتصادية لأي من الكتلتين الشرقية والغربية، وكان للرئيس الهندي جواهرلال نهرو، والرئيس المصري جمال عبد الناصر، والرئيس اليوغسلافي جوزيف تيتو، ورئيس وزراء إندونيسيا أحمد سوكارنو دور مهم في بلورة سياسات عدم الانحياز. وتشكّل في هذا المؤتمر مفهوم الحياد الإيجابي، الذي حل محله لاحقا مفهوم عدم الانحياز. اهداف حركه عدم الانحياز في الحرب البارده. وفي عام 1956م عقد مؤتمر بريوني لدول عدم الانحياز في يوغسلافيا، وقد أكّد المشاركون قرارات مؤتمر باندونغ، وطالبوا بحظر التجارب النووية، ووقف التسلّح، ودعم نضال الشعبين الجزائري والفلسطيني. وفي حزيران 1961م عُقد في القاهرة المؤتمر التحضيري، بمشاركة وزراء خارجية (21) إحدى وعشرين دولة آسيوية وإفريقية، فضلا عن يوغسلافيا وكوبا؛ للتحضير لانعقاد أول مؤتمر لرؤساء دول عدم الانحياز في بلغراد، وفي هذا المؤتمر تم تعيين خمسة مَوازين لعدم الانحياز. وقد استمر تطور الحركة وتزايد عدد أعضائها إلى أن بلغ في عام 1997م (133) مئة وثلاث عشرة دولة من دول آسيا، وأفريقيا، وأوروبا وأمريكا اللاتينية.

حركة عدم الانحياز بدأ الاستعمار ينحسر منذ نهاية الحرب العالمية الثانية؛ فحصلت كثير من الدول على استقلالها، وقد عُرفت هذه الدول باسم "الدول النامية" ، وراحت تبحث عن مركز لها بين دول العالم من دون انزلاقها في الحرب الباردة، وذلك بإبعادها عن محاور الدول الكبرى وأحلافها. لقد أدركت هذه الدول الحديثة الاستقلال حقيقة الخطر الذي يكمن وراء هذه الأحلاف، فحاولت جهدها أن تتمسك بميثاق الأمم المتحدة، وأن تنطلق منه دوما، وتجعله موجها لسوكها، وتعمل بموجب أحكامه، وأن بكون لها موقفها الخاص حِيال الأحداث والأحلاف، وأن تسلك سياسة حكيمة رائدها المصلحة القومية والعمل على إحلال السلام والوئام محل الحرب والدمار؛ لإبعاد شبح الحرب وبذل الجهد لخير أبنائها وخير البشرية جمعاء. وقد عُرفت هذه السياسة باسم سياسة الحياد الإيجابي، أو عدم الانحياز. كان المنهج الأساس لحركة عدم الانحياز في العلاقات الدولية هو "التعايش السلمي"، وقد استند هذها المنهج إلى المبادئ الآتية: 1- الاحترام المتبادل لحق السيادة على كامل الأرض. من أهداف حركة عدم الإنحياز إحترام حقوق الإنسان - كنز المعلومات. 2- عدم العدوان. 3- عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى. 4- التعاون المتبادل المفيد على أساس المساواة.