شروط القبول
بالنسبة للتلامذة المهندسين: الحصول على شهادة الباكالوريا رياضيات أو تقنية أو علوم تجريبية أو إعلامية. متابعة الدراسة بنجاح لمدة سنتين بالمدرسة التحضيرية للأكاديميات العسكرية (أو أية مدرسة تحضيرية أخرى ابتداء من سنة 2013). النجاح في اختبار التأهيل الصحي (الطيران و الجولان الجوي). النجاح في التربص التطبيقي للانتقاء المسبق للطيارين. بالنسبة للتقنيين السامين: التحصل على شهادة باكالوريا علمية
شروط دراسة علوم الطيران والتوظيف بالسعوديه؟ - :: Flying Way ::
أما الطيران العملي فسيكون حسب جدول متغير مابين رحلات نهارا ومساء عبر مدارس خاصة بنا أو مراكز التدريب المعتمدة الحاصلين على وكالتها، ومدربين من جنسيات عربية وأمريكية وبريطانية وجنوب افريقية حسب كل مرحلة ۔ سـ / اذا تجاوزت مدة دراسة الطيران في أمريكا عن المدة المشمول فيها السكن الشامل في الشريحة المختارة فماهو الحل ؟ وهل يمكن الإنسحاب ؟ جـ / تتحمل أجنحة الطيران السكن في امريكا لكامل مدة دراسة الطيران العملي المتفق عليها حسب كل شريحة وعند انتهاء المدة يتحمل الطالب قيمة إيجار بقية الشهور إلى حين انتهاء دراسته علما بأنه يوجد خيارات سكن بأسعار مناسبة للطلاب. كما يمكن لأي طالب لا يرغب بإكمال الدراسة الانسحاب متى ما أراد ويتم إعادة المبالغ التي دفعها بعد خصم ماتم انجازه في دراسته إلى حين الانسحاب۔ سـ / تم رفض تأشيرة الطيران الأمريكية عند طلبي ذلك سابقا، هل يمكنني الإلتحاق مجدداً ؟ وفي أي ولاية سيكون مقر الدراسة العملية ؟ جـ / نعم يمكن للطالب الذي لم يحصل على تأشيرة الطيران الأمريكية الإلتحاق بالبرنامج إما في الولايات المتحدة الأمريكية (بعد استيفاء بعض الشروط)، أو في دول أخرى ذات موثوقية عالية، ولدينا فيها وكالات لمدارس طيران.
أشارت دراسة دولية أجرتها شركة يوجوف إلى أن قطاع الطيران الدولي سيشهد تعثرًا في رحلة تعافيه من جائحة كورونا، وذلك بسبب حالة الحيرة لدى الناس فيما يتعلق بالمتطلبات الصحية للسفر، وشعورهم بالقلق بأن القطاع لا يزال غير مستعد للتعامل مع أزمة صحية أخرى. واشتملت الدراسة التي تأتي قبل انطلاق منتدى طيران المستقبل في الرياض على مجموعة من الدول، وهي الولايات المتحدة الأمريكية 32%، والمملكة المتحدة 40%، وإيطاليا 40%، ودول الخليج العربية 68%، وعلى الرغم من أن النتائج مختلفة من دولة إلى أخرى، إلا أنها أظهرت بشكل عام وجود حالة من الارتباك والحيرة فيما يتعلق بالمتطلبات الصحية الحالية للسفر الجوي، إذ أشار نحو ثلث الأشخاص المشاركين في كل دولة بأن عدم الوضوح بشأن المتطلبات الصحية قد منعهم من السفر العام الماضي، وعلى الأرجح في عام 2022 أيضًا. وكشفت الدراسة عن أن الآراء لدى المشاركين كانت متضاربة بشأن مستوى تعاون الدول معًا لتيسير إجراءات السفر أثناء الجائحة، إذ كانت النسبة الأكبر في دول الخليج 73%، وإيطاليا 59%، بأن الدول نجحت في التعاون، بينما أشارت النسبة الأكبر في الولايات المتحدة 56%، وبريطانيا 70%، إلى أنها لم تفلح في ذلك.