طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد تحميل

July 20, 2024, 12:12 pm
مطبق ابو هلال

كتاب طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد من تأليف عبد الرحمن الكواكبي يشخص الكاتب ما يسميه داء الاستبداد السياسي، ويصف أقبح أنواعه: استبداد الجهل على العلم واستبداد النفس على العقل حيث قال «أن خلق الله الإنسان حرّا، قائده العقل فكفر وأبى إلا أن يكون عبدًا قائده الجهل، ويرى أن المستبد فرد عاجز، لا حول له ولا قوة إلا بأعوانه أعداء العدل وأنصار الجور. وأن تراكم الثروات المفرطة، مولد للاستبداد، ومضر بأخلاق الأفراد. وأن الاستبداد أصل لكل فساد، فيجد أن الشورى الدستورية هي دواؤه. » كتب الكواكبي رؤوس مقالات طبائع الاستبداد في حلب، وكان يعدلها باستمرار، ثم وسع تلك الأبحاث ونشرها في هذا الكتاب. طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد تحميل. بيانات الكتاب العنوان طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد المؤلف عبد الرحمن الكواكبي حجم الملفات 3. 5 ميجا بايت اللغة العربية نوع الملفات PDF الصفحات 193 الناشر دار النفائس

  1. طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد | عبد الرحمن الكواكبي | مؤسسة هنداوي
  2. طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد Quotes by Abd al-Rahman al-Kawakibi
  3. طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد – بصائر
  4. طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد (كتاب) - ويكيبيديا

طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد | عبد الرحمن الكواكبي | مؤسسة هنداوي

طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد" أضف اقتباس من "طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد" المؤلف: عبد الرحمن الكواكبي الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...

طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد Quotes By Abd Al-Rahman Al-Kawakibi

وربما يكون هذا الكتاب مدخلا جيدا لاكتساب هذا الشعور.

طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد – بصائر

البهائم تود لو تنتصب قاماتها و أنتم من كثرة الخضوع كادت تصير أيديكم قوائم ، النبات يطلب العلو و أنتم تطلبون الانخفاض ، لفظتكم الأرض لتكونوا على ظهرها و أنتم حريصون على أن تنغرسوا فى جوفها ، فإن كانت بطن الأرض بغيتكم ، فاصبروا قليلا لتناموا فيها طويلا" "إن خوف المستبد من نقمة رعيته أكثر من خوفهم بأسه،لأن خوفه ينشأ عن علمه بما يستحق منهم،وخوفهم ناشئ عن جهل;وخوفه عن عجز حقيقي فيه،وخوفهم عن توهم التخاذل فقط" "و أشد مراتب الإستبداد التي يُتعوذ بها من الشيطان هي حكومة الفرد المطلق ، الوارث للعرش ، القائد للجيش ، الحائز على سلطة دينية. ولنا أن نقول كلما قل وصف من هذه الأوصاف خف الإستبداد إلى أن ينتهي بالحاكم المنتخب المؤقت المسئول فعلاً. وكذلك يخف الإستبداد طبعاً كلما قل عدد نفوس الرعية و قل الإرتباط بالأملاك الثابتة و قل التفاوت في الثروة وكلما ترقى الشعب في المعارف. طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد (كتاب) - ويكيبيديا. " "وقد سلك الأنبياء عليهم السلام في إنقاذ الأمم من فساد الأخلاق مسلك الإبتداء. أولًا بفك العقول من تعظيم غير الله والإذعان لسواه ، وذلك بتقوية حسن الإيمان المفطور عليه وجدان كل إنسان ، ثم جهدوا في تنوير العقول بمباديء الحكمة ، وتعريف الإنسان كيف يملك إرادته ، أي حريته في أفكاره ، واختياره في أعماله وبذلك هدموا حصن الإستبداد وسدّوا منبع الفساد. "

طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد (كتاب) - ويكيبيديا

يُنسب للكواكبي الفضل الأكبر في وضع قضية الاستبداد من خلال هذا الكتاب على أجندة البحث في الفكر العربي و الاسلامي. كما أن الكواكبي هو رائد القائلين بمبدأ فصل الدين عن الدولة على صعيد الأئمة والكتاب المسلمين، فلم يبرز أي كاتب مسلم قبله قال بضرورة الفصل بين السلطتين الدينية والسياسية، مما يرجح الاستنتاج بأن الكواكبي هو الذي شق هذه الطريق الطويلة الشاقة، يُذكر أن الكتاب من تقديم الباحث والطبيب الدكتور مجدي سعيد.

وهو يرى أن: " حفظ المال في عهد الاستبداد أصعب من كسبه "، مما يضطر الناس لإخفاء نعمة الله عليهم، والتظاهر بالفقر والفاقة؛ حتى لا تسلب أموالهم بأي حجة يضعها المستبد وأعوانه. -الاستبداد والأخلاق: يؤثّر الاستبداد على أخلاق الإنسان وميوله، فيجعله يكفر بنعم مولاه؛ لأنه لم يملكها حق الملك ليحمد الله عليها حق الحمد، ويجعله حاقداً على قومه؛ لأنهم عون لبلاء الاستبداد عليه، وفاقداً حب وطنه؛ لأنه غير آمن على الاستقرار فيه ويود لو انتقل منه. وهو يسلب الراحة الفكرية، ويستولي على العقول، ويشوش عليها الحقائق والبديهيات كما يهوى، فينقادون له كالأعمى. ومن آثار الاستبداد أن يرغم حتى الأخيار من الناس على إلفة الرياء والنفاق، ويجعل الأشرار آمنين من كل تبعة ولو أدبية، فلا اعتراض ولا انتقاد ولا افتضاح. طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد – بصائر. من آثار الاستبداد أن يرغم حتى الأخيار من الناس على إلفة الرياء والنفاق، ويجعل الأشرار آمنين من كل تبعة ولو أدبية، فلا اعتراض ولا انتقاد ولا افتضاح -الاستبداد والتربية: الاستبداد مفسد للأخلاق في الدين، ويحول العبادات عادات لا تفيد في تطهير النفوس شيئاً، ولا تنهى عن فحشاء ولا منكر. والاستبداد هو الذي يتولى تربية الناس، ويضطرهم إلى استباحة الكذب والتحيل، والخداع والنفاق والتذلل ونبذ الجد وترك العمل، مما يجعل الآباء يحجمون عن تربيتهم تربية فاضلة؛ لأنها ستذهب عبثاً تحت أرجل تربية الاستبداد.