قصة طويلة للاطفال

July 20, 2024, 9:26 am
معارض السيارات في اليمن

وتركها وحدها وغادر مع عائلته، وحاولت السمكة الخروج من الإناء بكافة الطرق. لكنها لم تتمكن من فعل هذا، لذا شعرت باليأس، وتسلل إليها الشعور بالاختناق، وشعرت أن موتها قد اقترب. بدأت في الاستسلام للأمر الواقع، وحزنت حرنًا شديدًا لعدم قدرتها على الخروج من الإناء. وتمنت لو تعود إلى البحر مرة أخرى، لأنه موطنها الذي تحبه. وفجأة مر عصفور وقاطع حبل أفكار السمكة، وشاهدها وهي تحاول الخروج. أخبرته أنها محبوسة في الإناء منذ فترة طويلة، وحاولت الخروج بأقصى قوتها لكنها لم تتمكن من ذلك. فحاول أن يساعدها لكنه فشل هو الآخر، وذلك لأن حجمه كان صغير جدًا مقارنةً بحجم الإناء الكبير. شاهد العصفور مجموعة من الحمام يحلقون في الأفق، فأسرع في الذهاب إليهم لطلب مساعدتهم، فوافقوا على الفور على مساعدته في إنقاذ السمكة. وحاولوا جميعهم حمل الإناء عنها وبالفعل تمكنوا من ذلك، وأعادوها إلى البحر مرة أخرى. قصص طويلة للاطفال - قصص للاطفال طويله - اجمل القصص الطويلة للاطفال. وشاهدوها وهي سعيدة وتشكرهم على مساعدتهم لها، التي أنقذت حياتها وأعادت لها سعادتها. قصة نور والغابة كان ياما كان، كان هناك طفلة تدعى نور، وكانت تعيش مع والدتها وتحبها حبًا جمًا. لكنها لم تكن تحب سماع كلام والدتها، وكانت والدتها دائمة الغضب منها.

قصص طويلة للاطفال - قصص للاطفال طويله - اجمل القصص الطويلة للاطفال

ننقل لكم اليوم متابعى موقع قصص وحكايات كل يوم قصة جديدة بعنوان الحصان الاعمى والوفاء بالعهد ، تدور أحداث القصة حول تاجر وحصانة الاعمى وكيف قام التاجر بنقد العهد مع حصانة الاعمى ، تعالو نشوف احداث القصة سويا ، ولا تنسو متابعتنا على موقعنا لقراءة المزيد من القصص الممتعة والمسلية للأطفال. الحصان الاعمى كان يامكان فى قديم الزمان كانت توجد على شاطئ البحر مدينة جميلة تشتهر بالتجارة كان يعيش في هذه المدينة تاجر ثرى يدعى ارثر يمتلك الكثير من المراكب المحملة بالبضائع الثمينة التي تجوب البحار البعيدة بغرض التجارة. كان التاجر غاية في الثراء والبزخ ويعيش حياة مليئة بالرفاهية ، كان هو وأفراد أسرته يأكلون ويشربون في أوان ذهبية وفضية ويلبسون أغلى الثياب من الديباج الحرير والفرو النادر ، كان التاجر يمتلك العديد من الخيول الجيدة في حظيرته الخاصة لكن لم يكن من بينها حصان أكثر سرعة وأجمل هيئة من حصانه الخاص الذي أطلق عليه اسم " بساط الريح" لسرعته في الجري والذي لا يوجد مثله في المدينة كلها ، ولذلك فقد أصبح الحصان المحبب إليه ولا يسمح لأحد بركوبه في الوقت الذي لم يرض التاجر أن يمتطي حصانا غيره.

دعا الأهالي التاجر الثرى ناكر المعروف وقدموه للمحاكمة، وعلى الرغم مما ذكره لهم من تبريرات فقد ألزموه بعودة "بساط الريح إلى حظيرته وإطعامه كما كان من قبل حتى أخر عمره بالإضافة إلى تعيين شخص من بينهم لمتابعة تنفيذ الحكم، ومازال نص هذا الحكم منقوشا على حجر موجود وسط المدينة كتذكار لهذا الحدث.