جريدة الرياض | مطلوب «خادمة» قبل شهر «رمضان»!

July 8, 2024, 2:12 pm
علامة تجارية سعودية

وفي ظل هذه الأزمة تظهر بين فترة وأخرى سوق سوداء لتأجير الخادمات يقودها سماسرة من الجنسين، إلى جانب بعض العمالة الأجنبية ممَّن يروجون لبعض الخادمات الهاربات، حيث يتولى هؤلاء مهام التأجير والتنسيق وقبض العمولة، في حين قد يصل أجر الخادمة في رمضان إلى ستة آلاف ريال، دون رادع من الجهات المعنية في إيقاف هؤلاء المخالفين. جهود حثيثة وأكَّد عمير بن عبدالرحمن الزهراني -مدير الاستقدام بوزارة العمل في المنطقة الشرقية- على أنَّ هناك جهودا حثيثة تبذلها وزارة العمل للوصول إلى التسهيلات التي تكفل استقدام الخادمات إلى المملكة العربية السعودية، وهو التوجه الجديد في ملف الاستقدام الذي يشرف عليه شخصياً معالي الوزير، مشيراً إلى الأنظمة الجديدة التي تمَّ الإعلان عنها مؤخراً، موضحاً أنَّها ستكفل تنظيم الاستقدام بشكل إيجابي. وأضاف أنَّ عملية المتاجرة بالخادمات، خاصةً في شهر رمضان المبارك، سواء تأجيرها بالساعة أو الشهر على ربات البيوت المحتاجات للخادمة، أمر ليس من شأن وزارة العمل، مؤكِّداً على أنَّ الجوازات هي الجهة المسؤولة عن هذا الأمر. رقم شركة راحه لتاجير الخادمات والشغالات في المملكة السعودية – موسوعة المنهاج. حاجة ماسَّة وأوضح خالد الخضير -صاحب مكتب استقدام في المنطقة الشرقية- أنَّ طلبات تقديم الأسر السعودية للحصول على الخادمات يبدأ قبل شهر رمضان بحوالي (30) يوماً تقريباً، وذلك حتى ما بعد عيد الأضحى المبارك، حيث يستغني كثير من الأسر في فترة الإجازة عن الخادمة القديمة ويتمّ التقديم لجلب خادمة جديدة قبل بدء موعد السنة الدراسية الجديدة، مُضيفاً أنَّ هناك تدافع في الطلب على الخادمات قبل شهر رمضان المبارك بشكل كبير نتيجة الحاجة الماسّة لها.

جريدة الرياض | ألا ليت «الإندونيسيات» يعدن يوماً!

وأشار إلى أنَّ الشكوك تدور في كثير من الأحيان حول مكاتب الاستقدام في تأخيرها استقدام الخادمة خلال شهرين قبل حلول شهر رمضان، بيد أنَّ هذه الشكوك غير حقيقية بتاتاً، مُضيفاً أنَّه يؤيد التوجّه الجديد لمكتب العمل في سبيل تنظيم سوق استقدام العمالة المنزلية، لافتاً إلى أنَّ هذه التنظيمات قد تُحدث تغيّرا في تسريع عملية الاستقدام، إلاَّ أنَّ ذلك يبقى ضمن المأمول، حيث لم يحدث حتى الآن أيّ جديد في هذا الخصوص. تنظيمات جديدة وأضاف الخصير أنَّ العميل يُقدِّم طلب استقدام الخادمة، في حين أنَّ النظام الجديد في مكتب العمل يُعلن عن التنظيمات الجديدة، موضحاً أنَّه لا يوجد حتى الآن أيّ انفراج، حيث إنَّ مكاتب الاستقدام تُجهِّز العقود والعميل ينتظر ثلاثة أشهر، إلاَّ أنَّ قلَّة التأشيرات في الدول المُصدِّرة للخادمة تُعيق هذا الاستقدام، الذي يطول لأكثر من ثلاثة أشهر، ففي السابق وقبل سنوات كانت مدة الاستقدام تصل إلى أسبوعين، بيد أنَّ فترة انتظار العميل الآن قد تصل إلى مدة ينسى خلالها رقم معاملته. وبيَّن أنَّ مدّة انتظار العميل حالياً قد تصل إلى ستة أشهر، مُضيفاً أنَّ الحاجة تدعو إلى أنَّ يكون حجم الطلب أقل من العرض حتى نستطيع اقتصادياً أن نهزم التكلفة العالية التي وصل إليها سعر تكلفة استقدام الخادمة في بعض الدول، مُشيراً إلى أنَّ هذه التكلفة وصلت في "سيريلانكا" إلى (25) ألف ريال، موضحاً أنَّ مثل هذه الدول تستغل حاجة الأسر السعودية وتستغل كثرة الطلب على الخادمة، وبالتالي فإنَّهم يتلاعبون بالمكاتب الخارجية، التي تقع هي أيضاً ضحية هذا الاحتيال.

العمالة والخادمات

إدارة شئون القوى العاملة التابعة لوزارة العمل. إدارة الرواتب وإمكانية توفير التأمين الطبي للقوى العاملة. التواصل مع شبكة الوكلاء الدوليين المعتمدين. توفير العمالة في وقت قياسي. توفير البديل المناسب حسب رغبة العميل إمكانية إجراء مقابلة رسمية مع الكوادر البشرية حسب رغبة العميل عند الاختيار. تسهيل الإجراءات لجميع الخدمات. توفير رقم اتصال مباشر أو التواصل عبر الشبكات الاجتماعية. توفير القوى العاملة من مختلف الجنسيات المعتمدة من حكومة السعودية. شرح تجربتي مع Smasco في الشهر سنعرض لك أدناه بعض تجارب العملاء مع Smasco شهريًا، بما في ذلك ذكرت إحدى المستفيدات أن تجربتها كانت ممتازة، حيث كانت بحاجة ماسة إلى عاملة منزلية فور الولادة. كانت تبحث عن خادمة نشطة وصادقة وغير مكلفة. في الواقع، وفرت لها سامسكو ​​عملاً يوميًا لمدة 4 ساعات، وكان السائق يأخذها ويتركها في الوقت المناسب. العمالة والخادمات. وأوضح عميل آخر أن Smasco هي واحدة من أفضل الشركات لأنها تسعى إلى المصداقية وتوفر العمالة المدربة وتوفر متطلبات العميل، كل هذا بأسعار معقولة وإجراءات سهلة ويسهل الوصول إليها. أوضح تجربتي مع Smasco للتوظيف كما ذكرنا تجارب Smasco في الشهر، سنعرض لك تجارب التوظيف لدى Smasco، وهي كالتالي ذكر أحد العملاء أن تجربته مع Smasco كانت مميزة للغاية، حيث توفر الشركة الوقت والجهد على العملاء للحصول على أفضل خدمة بأسعار تنافسية.

جريدة الرياض | مطلوب «خادمة» قبل شهر «رمضان»!

باقة التدبير المنزلي بالساعة توفر خدمة راحة العمال للمناسبات فقط ؛ يتم توفير عاملين ومشرف لمدة 4 ساعات، ويتم تسليمهم للعميل في الوقت المحدد، وهي خدمة مدفوعة مسبقًا بقيمة 480 ريال سعودي. خدمة مساعدة كبار السن تقدم خدمة راحة خدمة المساعدة الشخصية لكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة، وتحتوي هذه الباقة على عدة أنظمة للاشتراك في هذه الخدمة حيث يبدأ العقد من 3 أشهر أو 6 أشهر أو سنة أو شهرين سنوات. قم بزيارة أقرب فرع. خدمة عمالة مؤقتة لغير المقيمين بالساعة تقدم شركة راحة خدمة عمالة غير مقيمة، مدربة على أعلى مستوى، حسب احتياجات العميل وبأسعار مناسبة، وكذلك توفير خصوصية العميل وبشرح طريقة تتناسب مع احترام الطبيعة. من المجتمع السعودي بالإضافة إلى خدمة توصيل الخادمة للعميل في الوقت المتفق عليه. سنراجع أسعار باقة الراحة في الأسطر التالية أدناه. أسعار خدمة باقة الراحة لمختلف الجنسيات تختلف الجنسيات في هذه الباقة بين أفريقي وبنغلادشي وعربي، ويوجد خصم خاص على جميع الباقات يصل إلى 10٪ عند الاشتراك لمدة 6 أشهر، بالإضافة إلى 5٪ عند اختيار الباقات الصباحية، والأسعار هي عدد الساعات عدد الزيارات السعر بالريال 4 ساعات 4 زيارات في الشهر 500 ريال شهريا 4 ساعات 8 زيارات في الشهر 950 ريال شهريا 4 ساعات 12 زيارة في الشهر 1425 ريال شهريا أسعار خدمة الراحة لباقة الجنسية الفلبينية تختلف أسعار خدمة راحة للحصول على الجنسية الفلبينية عن الجنسيات الأخرى، حيث يخضع السعر لشروط وتعليمات ضريبة القيمة المضافة والتي تساوي 5٪.

رقم شركة راحه لتاجير الخادمات والشغالات في المملكة السعودية – موسوعة المنهاج

خفض التكلفة وقال الخضير: "إنَّ المُتسبِّب في مشكلة تأخير استقدام الخادمة ليست مكاتب الاستقدام أو حتى المكاتب الخارجية المُنظِّمة والمُنسِّقة في الدول المعنية، بل إنَّ المتهم الحقيقي هو المُتعهِّد في كل قرية، وهو الشخص المسؤول أمام أهل الخادمة والمعنيّ بإرسالها إلى مكتب عمل في بلده، ثمَّ يتمُّ ترشيحها للعمل في دولة من الدول، وغالباً ما يسعى هذا المتعهد لإرسال الخادمة إلى المملكة؛ نظراً لارتفاع حجم الطلب على الخادمة، حيث وصل معدل الطلب فيها إلى (90%) على مستوى الشرق الاوسط". ولفت إلى انَّ هناك من يستغل الحاجة للخادمة فيبتز مكاتب الاستقدام ويعرض (10) جوازات مقابل (400) دولار أميركي، ثمَّ إذا وجد القبول من مكتب خرج إلى آخر وطلب سعرا أعلى؛ ليقينه أنَّ هناك من سيدفع له هذا المبلغ، فيبتز المكاتب حتى يصل إلى أعلى سعر، مُبيِّناً أنَّ "الدلاَّل" هو المتحكم بالسوق وليس المكاتب الخارجية أو مكتب الاستقدام في المملكة، مُضيفاً أنَّ تطبيق نظام وزارة العمل والتوقف عن الاستقدام موقتاً من الدول التي ترفع الأسعار سينجح في خفض التكلفة. سوق سوداء وأرجع الخضير السبب في خفض التكلفة إلى أنَّ "الدلاَّل" سيجد أنَّه ليس هناك طلب كبير فيبدأ بالتراجع عن ابتزازه، مُضيفاً أنَّ مكاتب الاستقدام كانت في السابق تُنجز الجواز الواحد للخادمة مجاناً، أمَّا اليوم فوصل إلى أعلى مستوى، وذلك في دولة مثل: "سريلانكا" –مثلاً-، كما أنَّ الجواز الواحد وصل إلى (1200) دولار أميركي في بعض الدول، مُنتقداً ما يحدث من منافسة بين أشخاص أصبحوا يستقدمون بتكلفة كبيرة في غياب الرقيب.

وأضاف أنَّ هؤلاء الأشخاص يعرضون خدماتهم فيلجأ المواطن لهم ويرسل مبلغا ماليا إلى حسابهم في بلدهم، سواء في "الهند" أو "كينيا" أو غيرها، ومن ثمَّ يرسلون الخادمة له بشكل عاجل، خاصةً قبل شهر رمضان، وبالتالي يزداد الطلب على هؤلاء ويزيد نجاحهم، بينما ينتج عن ذلك سوق سوداء لا يحكمها أيّ نظام، مُشيراً إلى أنَّ مكاتب الاستقدام أصبحت مفلسة في جانب الربح، موضحاً أنَّ الأرباح كانت جيدة في السابق، نظراً لتوفّر الخادمات، أمَّا الآن فإنَّ هذه المكاتب تدفع رواتب لموظفيها بينما السوق في حالة ركود. برنامج "مساند" وأكَّد الخضير على أنَّ المشكلة بدأت منذ العام (2010م)، وذلك بعد أن استلمت وزارة العمل ملف الاستقدام، حيث تمَّ فتح باب الاستقدام من "إثيوبيا" قبل أن يتمَّ إغلاقه، ثمَّ تمَّ فتح بابه من "كينيا"، قبل أن تكتشف مكاتب الاستقدام أنَّه ليس هناك عقود رسمية معهم، وبالتالي واجهت مكاتب الاستقدام مشكلات كبيرة مع "كينيا" ووُجهت إليهم كثير من الاتهامات، مُبيِّناً أنَّ وزارة العمل لم تضغط على المكاتب الخارجية، بل ضغطت على مكاتب الاستقدام الداخلية وأصدرت برنامج "مساند". وأوضح أنَّ "مساند" برنامج رائع، لكنَّ تطبيقه صعب جداً، خاصةً في فترة ما قبل شهر رمضان المبارك، وهو الوقت الذي يصل فيه الإقبال على الخادمة إلى الذروة، لافتاً إلى أنَّ معدَّل الطلب وصل إلى (400) ألف خادمة، في حين لم تدخل خلال ثلاثة أشهر من "بنجلاديش" سوى خمس خادمات، وهو معدل ضعيف جداً إذا ما قورن بحجم الطلب الكبير.