3 قصص واقعية حقيقية قديمة من الروائع

July 20, 2024, 11:51 am
رسم خروف للاطفال

كان لدى شيخ القبيلة نعامة يحبها وكانت اخت الشاب مريضة وتعاني من آلام مستمرة في عظام ساقها، فقام الشاب بسرقة نعامة شيخ القبيلة وأعطاها لأخته وأخبرها ان تستخرج منها دهن النعام لأنه مفيد في علاج آلام المفاصل، وطلب منها ألا تخبر أحد بأن لديها نعامة لأنه سرقها من بيت شيخ القبيلة. علم شيخ القبيلة بسرقة نعامته فاشتاط غضبا وذهب إلى إحدى العرافات لتخبره بمن قام بسرقة نعامته، فشيخ القبيلة كان غاضب بشدة ان تجرأ أحد على سرقته والتقليل من هيبته، لكن العرافة كانت لا تعرف أي شئ فهى مجرد نصابة تقتات على جهل الناس، لكن العرافة كانت حادة الذكاء، فنشرت في القبيلة انها تعاني من آلام العظام وتريد شراء دهن النعام بمبلغ كبير، طمعت أخت الشاب في المال وذهبت إلى العرافة وأعطتها دهن النعام، هنا اخبرت العرافة شيخ القبيلة بشأة المرأة فأمر بحبسها. اقرأ: سرد قصة قصيرة عن المخدرات 3 قصص واقعية أمر شيخ القبيلة الرجال باحضار الشاب بعدما قام بالتحقيق معها وعرف أن أخوها هو من احضر لها النعامة، وبعد التحقيق معه أمره شيخ القبيلة باحضار عشر جمال فدية بدلا من النعامة المسروقة وقال له انه لن يفك أسر اختهىحتى يحضر العشر جمال، حينها فقط علم الشاب قيمة نصيحة والده بألا يعطى سره لأحد.

قصص واقعية قديمة شعبية

وصل ببلاد نائية، جلس بمساجدها وأخذ يتلو القرآن بصوته العذب الجميل، اجتمع أهلها وجعلوه يعلمهم القرآن ويعلم أبنائهم الصغار العلم، فقد كانوا لا يقرءون ولا يكتبون حتى أنهم لا يستطيعون القراءة في كتاب الله سبحانه وتعالى. أعطيت له الكثير من الأموال، وزفت إليه عروس يتيمة عندما جاءته كأن القمر نزل من السماء وأصبح بين يديه، والغريب حينها أنه وجد نفس العقد برقبة عروسه، أخذ ينظر إليه طويلا لدرجة أن كل من كانوا بجواره لاموا عليه، فقص عليهم جميعا قصته مع العقد، أخبروه بأن عروسه ورثت العقد عن والدها الذي قابل مؤمنا ورعا تقيا عندما ضاع منه العقد، رد عليه العقد وأبى أن يأخذ منه شيئا، كان دائما يدعو بأن يجمع بينه وبين هذا الصالح ليزوجه من ابنته الوحيدة. اقرأ: قصص واقعية حزينة ومؤثرة لن تندم مطلقا على قراءتها القصـــــــــة الثانيـــــــــة: رجل أطاع زوجته وتخلى عن والده، كانت زوجته كثيرة الشكوى والتذمر بخصوص تصرفات والده الذي كبر سنه وخف عقله وضعفت أعصابه، بكل يوم تلح عليه لحمل والده لدار مسنين ووضعه بها. قصص واقعية قديمة جدا. وبيوم من الأيام قرر الزوج التخلص من تذمر زوجته المتكرر، أطعم والده وقام بجمع كافة ملابسه والدموع تفيض من عينيه ندما وحسرة قبل أن يذهب به للدار.

قصص واقعية قديمة جدا

كان له ابن صغير يشاهد أفعال والده معه، جلس الابن وسأل والده عن كل ما يفعله وفي النهاية كان طلب الطفل الصغير غريبا للغاية، خذني معك يا أبتي لأعلم طريق الدار حتى أضعك بها أنت وأمي عندما تكبران في السن كجدي. وقعت كلمات ابنه الصغير على نفسه كالصاعقة، لقد ردت كلمات الطفل الصغير عقل والده إليه، وحتى الزوجة ذرفت الدموع عندما شعرت أنه بيوم من الأيام سيرد ابنها أفعالها في جدها، فكل منا كما يدين في دنياه يدان بأفعاله أيضا، ويلقى يوما شر ما صنع أو خيره بالطبع. اقرأ: 3 قصص واقعية سكرات الموت وحسن الخاتمة القصــــــــة الثالثـــــــة: والد لديه ابن وحيد وكان يرى من أطباعه كثرة الغضب والتعصب الدائم، فأراد أن يغير من طباعه للأفضل، أمره بأن يدق مسمارا بكل مرة يغضب فيها بسياج الحديقة الخشبي، وبالفعل الابن بكل مرة يغضب فيها من والده من معلمه أو معلمته من أحد زملائه، يكظم غيظه حتى يعود للمنزل ويدق المسمار، أقنع الابن أن دق المسمار سيخلصه من الشعور بالغضب الشديد وسيقيه من إلقاء غضبه كاملا على من أغضبه. 4 قصص قديمة من الواقع في غاية الحكمة والموعظة "الجزء الثاني". وبعد أسبوع واحد عندما وجد منه والده أن عدد المسامير الجديدة بدأ يقل، طلب منه خلع كافة المسامير من السياج الخشبي، ففعل الابن ما أملاه عليه والده، وعندما أخرج كل المسامير وجد أن مكانها لم يمحى بإخراجها، أخبره والده قائلا: "هذه نتيجة كلماتنا وأفعالنا أثناء الغضب، يفعل هكذا بقلوب الآخرين تترك أثرا لا يمكن إزالته".

قصص واقعية قديمة وكتب نادرة

الحلم 19-01-2017, 02:45 AM قصة واقعيه في قديم الزمان قصة واقعيه في قديم الزمان قصة قصيرة واقعية في قديم الزمان، كان شيخ عجوز يجلس مع ابنه، وأثناء حديثهما طرق الباب فجأة، فذهب الشاب ليفتح الباب، وإذا برجل غريب يدخل البيت دون أن يسلم حتى، متجها نحو الرجل العجوز، قائلا له:" اتق الله وسدد ما عليك من الديون فقد صبرت عليك أكثر من اللازم، ونفد صبري الآن ". قصة اليتيمة - قصة بدوية ريفية حقيقية - قصص واقعية - YouTube. حزن الشاب لرؤية أبيه في هذا الموقف السيء، وأخذت الدموع تترقرق في عينيه، ثم سأل الرجل:" كم على والدي لك من الديون؟ "، أجاب الرجل:" أكثر من تسعين ألف ريال "، فقال الشاب:" دع والدي وشأنه، وأبشر بالخير إن شاء الله ". اتجه الشاب إلى غرفته ليحضر المبلغ للرجل، فقد كان بحوزته سبعة وعشرين ألف ريال، جمعها من رواتبه أثناء عمله، وقام بادخارها ليوم زواجه الذي ينتظره بفارغ الصبر، ولكنه آثر أن يفك به ضائقة والده. دخل الشاب إلى المجلس، وقال للرجل:" هذه دفعة من دين والدي، وأبشر بالخير، ونسدد لك الباقي عما قريب إن شاء الله ". بكى الشيخ بكاء شديدا طالبا من الرجل أن يقوم بإعادة المبلغ إلى ابنه؛ فهو يحتاجه، ولا ذنب له في ذلك، إلا أن الرجل رفض أن يلبي طلبه، فتدخل الشاب وطلب من الرجل أن يبقي المال معه، وأن يطالبه هو بالديون، وأن لا يتوجه إلى والده لطلبها، ثم عاد الشاب إلى والده وقبل جبينه قائلا:" يا والدي قدرك أكبر من ذلك المبلغ، وكل شيء يأتي في وقته، حينها احتضن الشيخ ابنه وقبله، وأجهش بالبكاء، قائلا:" رضي الله عنك يا بني، ووفقك، وسدد خطاك ".

وصل ببلاد نائية، جلس بمساجدها وأخذ يتلو القرآن بصوته العذب الجميل، اجتمع أهلها وجعلوه يعلمهم القرآن ويعلم أبنائهم الصغار العلم، فقد كانوا لا يقرءون ولا يكتبون حتى أنهم لا يستطيعون القراءة في كتاب الله سبحانه وتعالى. قصص واقعية قديمة وكتب نادرة. أعطيت له الكثير من الأموال، وزفت إليه عروس يتيمة عندما جاءته كأن القمر نزل من السماء وأصبح بين يديه، والغريب حينها أنه وجد نفس العقد برقبة عروسه، أخذ ينظر إليه طويلا لدرجة أن كل من كانوا بجواره لاموا عليه، فقص عليهم جميعا قصته مع العقد، أخبروه بأن عروسه ورثت العقد عن والدها الذي قابل مؤمنا ورعا تقيا عندما ضاع منه العقد، رد عليه العقد وأبى أن يأخذ منه شيئا، كان دائما يدعو بأن يجمع بينه وبين هذا الصالح ليزوجه من ابنته الوحيدة. القصـــــــــة الثانيـــــــــة: رجل أطاع زوجته وتخلى عن والده، كانت زوجته كثيرة الشكوى والتذمر بخصوص تصرفات والده الذي كبر سنه وخف عقله وضعفت أعصابه، بكل يوم تلح عليه لحمل والده لدار مسنين ووضعه بها. وبيوم من الأيام قرر الزوج التخلص من تذمر زوجته المتكرر، أطعم والده وقام بجمع كافة ملابسه والدموع تفيض من عينيه ندما وحسرة قبل أن يذهب به للدار. كان له ابن صغير يشاهد أفعال والده معه، جلس الابن وسأل والده عن كل ما يفعله وفي النهاية كان طلب الطفل الصغير غريبا للغاية، خذني معك يا أبتي لأعلم طريق الدار حتى أضعك بها أنت وأمي عندما تكبران في السن كجدي.